samedi 16 juillet 2011

سوسيولوجيا الثورة



سوسيولوجيا الثورة
الرمز والمصالح الطبقية
بين
التحرير ومصطفى محمود وروكسي

وثيقة التحرير


وثيقة التحرير

الأحزاب والائتلافات تصدر وثيقة التحرير
خمسة مطالب رئيسية


سوسيولوجيا الثورة المصريةالمصالح الطبقية فى الثورة المصريةتوازنات القوى الاجتماعية والبعد الطبقي فى ميادين القاهرةالرمز الأجتماعي فى التحرير ومصطفى محمود وروكسيالثورة فى التحريرالثورة المضادة فى مصطفى محمودالمتذبذبون فى روكسيالى من ينحاز متظاهرو روكسي لحظة الحسم؟الى معسكر الثورة أم الثورة المضادة؟هل نشهد الموجة الثالثة للثورة؟اختبار جديد لعصام شرفبعض الأسماء التى ترددت للتشكيل الوزاري تثير القلقهل يدفع النظام المنهار بوجوه الصف الثالث والرابع الى الواجهة؟الأسماء التى تلعب على كل الحبال خطر على الثورةالمعيار الثورى والتاريخ النضالي والمهنية والمرجعية العلميةأساس الاختيارليس بالصوت العالي وبعض المقالات والظهور التلفزيوني يتم الاختيارقبل الاختيار لابد من نشر السيرة الشخصيةالمواقع والوظائف التى شغلها ومع من والتغييرات التى قام بها أثناء الثورةالذين يغيرون من ألوان جلودهم مثل الحرباء خطر على مستقبل الثورة






وثيقة التحرير
 

أطلقت‏34‏ قوة وحركة وائتلافا وحزبا وثيقة التحرير‏,‏ للتطهير والقصاص من قتلة الثوار‏,‏ أبرزها الجمعية الوطنية للتغيير والمجلس الوطني المصري وائتلاف شباب الثورة واتحاد شباب الثورة وحركة‏6‏ إبريل والحملة الشعبية
       لدعم البرادعي وأحزاب العدل والغد نور والمصري الاجتماعي الديمقراطي والتحالف الشعبي والجبهة والشيوعي المصري والتيار المصري والاشتراكي المصري.وأعلنت الوثيقة استمرار الاعتصام إلي حين التنفيذ الفوري لخمسة مطالب عاجلة للثورة في القصاص والتطهير, مشددة علي أنه ليس من حق أحد غير ثوار الميدان أن يفض الاعتصام قبل الرجوع إليهم. وحددت المطالب الخمسة العاجلة في القصاص العاجل من قتلة الثوار بتشكيل فوري لدائرة جنائية مدنية واحدة تضم كل هؤلاء القتلة, وفي مقدمتهم المخلوع مبارك والسفاح العادلي وكل رجال الشرطة المتورطين في اغتيال زهرة شباب مصر وأن تكون محاكمة هؤلاء ناجزة وعلنية, وأن تضع في اعتبارها الشهور الثقيلة التي مرت علي أهالي الشهداء حتي الآن دون الحصول علي حق الدم, وتشكيل حكومة ثورية حقيقية بعيدة الصلة تماما بأي عنصر من عناصر الحزب الوطني المنحل, وتضم عناصر ثورية سياسية متفق عليها من قوي الثورة, ومعروفة بتاريخها النضالي وامتيازها المهني في مجالها, وأن تمنح هذه الحكومة صلاحيات سياسية كاملة لإدارة البلاد, ويبقي المجلس العسكري ضامنا سياسيا أعلي كما وكلته الثورة صاحب الحق الأصيل, والتطهير الكامل وإعادة هيكلة حقيقية وجذرية لوازرة الداخلية, وليس مكافأة القتلة والفاسدين من كبار ضباط الشرطة بإنهاء خدمتهم في حركة عادية وليس فصلهم من الخدمة أو إيقافهم عن العمل كما فعل وزير الداخلية الحالي, علي أن يتم هذا التطهير من خلال وزير مدني حقوقي في حكومة الثورة الجديدة, والواردة في المطلب الثاني, ووقف محاكمة المدنيين أمام القضاء العسكري, والإفراج الفوري علي من تم الحكم عليه من خلال المحاكم العسكرية بعد25 يناير, وإعادة محاكمة هؤلاء أمام قاضيهم الطبيعي وإلغاء مرسوم تجريم التظاهر والاعتصام الذي هو حق أصيل من حقوق الإنسان ومن حقوق ثورتنا العظيمة, وتشكيل محكمة( غدر) مدنية من قضاة مستقلين عدول لمحاكمة رموز الحزب الوطني المنحل ومن ولاهم من رموز الفساد السياسي في العهد البائد, ومنعهم من العمل السياسي لمدة دورتين تشريعتين. فإذا أقر الثوار هذه المطالب تصبح وثيقة نلتزم بها جميعا وتنشر في وسائل الإعلام باعتبارها الموقف الموحد للمعتصمين والمتظاهرين في كل ميادين وساحات الثورة في محافظات مصر. وذكرت الوثيقة إيمانا بأن الشعب هو القائد وهو المعلم, وبأن ميدان التحرير وكل ميادين وساحات مصر هي قائد الثورة الحقيقي, وأن الثوار هم الذين يحددون أساليب النضال وآخر هذه الأساليب هو الاعتصام البطولي لجماهير شعبنا منذ مليونية الثورة أولا في الثامن من يوليو وحتي الآن, وليس من حق أحد غير ثوار الميدان أن يوقف هذا الأسلوب أو يفض الاعتصام قبل الرجوع إليهم.من جانبه أكد محمد عادل المتحدث الرسمي باسم حركة شباب6 أبريل, علي دعم الحركة للدكتور عصام شرف في خطواته لتشكيل حكومة ثورة حقيقية, وحددت7 مطالب عاجلة هي تشكيل حكومة ثورة وحدد12 مطلبا ملحا وسريعا هي: اقالة حكومة شرف وتشكيل حكومة ثورية بعيدا عن رموز الحزب الوطني, وإعلان المجلس الأعلي للقوات المسلحة ورئيس مجلس الوزراء, عن خطة واضحة ومعلنة, لتطهير أجهزة الدولة من الفاسدين, ومحاكمة علنية لمبارك واسرتة ونقلة الي سجن طرة ومحاكمة كافة رموز الفساد وقتلة الثوار من الضباط ووقفهم عن العمل ووضع خطة عاجلة لمعالجة الانفلات الامني, وتشكيل جمعية تأسيسة لوضع دستور جديد للبلاد تجري علي اساسة الانتخابات, وتفويض كامل الصلاحيات لمجلس الوزراء لتحقيق أهداف الثورة, حتي لا يشعر المواطن أن رئيس الوزراء مكبل اليدين, واستقلال القضاء وتطهير صفوفه.
وأكد ضرورة اختيار مجلس رئاسي مدني في حالة فشل القائمين علي إدراة المرحلة الانتقالية في تحقيق اهداف الثورة والنهوض بالبلاد.

الموجة الثانية
الشرعية للثورة

الفن والثورة
قصيدة للأبنودي
شاهد واستمع 


http://www.youtube.com/watch?v=UVC4jjtWBl8&NR=1

االمزيد من التفاصيل والمتابعات فى خان الخليلي